هي منصة إلكترونية، أطلقتها وزارة الموارد البشرية والتوطين، لتعزيز كفاءة الموارد البشرية الوطنية، وهذا من خلال عمل تدريب وإرشاد وتوجيه مهني لهم.
وينص قانون العمل على أنه إذا تم تشغيل العامل وقتًا إضافيًا، أي أكثر من عدد الساعات المحدد له، فيجب أن يحتسب له أجرًا إضافيًا للعامل.
كما أنه يمكنك الاستعانة بمسؤولي التوظيف أو القنصلية أو حتى المواقع الرسمية للجهات الحكومية، والتي بإمكانها إرشادك اعتمادًا على حالتك.
تتوفر بها جميع سبل الحياة الراقية والرفاهية والاستقرار، حيث توجد بها جميع المرافق والخدمات، ويوجد بها عقارات سكنية تناسب جميع الفئات.
كل هذه العوامل تعمل على ارتفاع تكلفة المعيشة بها، فهي تعتبر ثاني أغلى مكان للعيش في الشرق الأوسط، ولكن مقابل ذلك الارتفاع هناك العديد من المميزات.
وكذلك تعمل الشركة في عدة دول مختلفة، مثل، مصر والإمارات والكويت وقطر والبحرين والسعودية كما أن لديها فروع في كينيا ودول شرق آسيا، تفاصيل التواصل والعنوان:
وهي توفر حلولًا مصممة خصيصًا لتلبية الاحتياجات الخاصة بالعميل، مع التركيز على مواضع الجودة والشراكات طويلة الأجل.
تتمتع كل من منصات التوظيف بالذكاء الاصطناعي ووكالات التوظيف التقليدية بمزاياها الفريدة. توفر أدوات الذكاء الاصطناعي السرعة والفعالية من حيث التكلفة، بينما توفر الوكالات نهجًا شخصيًا وخبيرًا.
وذلك تبعًا للمعايير الدولية الأوروبية، حيث يحوي القطاع العديد من خدمات، والتي منها:
دورات لغة انجليزية على مستويات مختلفة على حساب صاحب العمل، مع حصولك على شهادات دولية.
يمكن للباحثين عن عمل التسجيل عبر موقع الشركة وتحميل سيرهم الذاتية للوصول إلى فرص العمل المتاحة.
كما أن ليس لديهم أي خدمات مثل البحث عن وظيفة على الإنترنت، والتقديم لها.
تسعى الشركة لتوفير حلول website مخصصة تلبي احتياجات العملاء والمرشحين.
إنهم متخصصون في كل من التوظيف المحلي والمغتربين، ويقدمون حلول التوظيف الاستراتيجية المصممة وفقًا لمتطلبات العملاء.